من قنع من الدنيا باليسيرهان عليه كل عسير

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
من قنع من الدنيا باليسيرهان عليه كل عسير

الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف الصداقةبئريزدادعمقاكلمااخذت منة الحياءجمال في المراةوفضيلة في الرجل من يزرع المعروف يحصد الشكر


    صلة الارحام_تجسيد للعلاقات

    تصويت

    ارجو ابدار الراي في الموضوع

    [ 0 ]
    صلة الارحام_تجسيد للعلاقات I_vote_rcap0%صلة الارحام_تجسيد للعلاقات I_vote_lcap [0%] 
    [ 0 ]
    صلة الارحام_تجسيد للعلاقات I_vote_rcap0%صلة الارحام_تجسيد للعلاقات I_vote_lcap [0%] 
    [ 0 ]
    صلة الارحام_تجسيد للعلاقات I_vote_rcap0%صلة الارحام_تجسيد للعلاقات I_vote_lcap [0%] 
    [ 0 ]
    صلة الارحام_تجسيد للعلاقات I_vote_rcap0%صلة الارحام_تجسيد للعلاقات I_vote_lcap [0%] 
    [ 0 ]
    صلة الارحام_تجسيد للعلاقات I_vote_rcap0%صلة الارحام_تجسيد للعلاقات I_vote_lcap [0%] 
    [ 0 ]
    صلة الارحام_تجسيد للعلاقات I_vote_rcap0%صلة الارحام_تجسيد للعلاقات I_vote_lcap [0%] 

    مجموع عدد الأصوات: 0
    التصويت مغلق
    avatar
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 296
    تاريخ التسجيل : 29/07/2010
    العمر : 32

    صلة الارحام_تجسيد للعلاقات Empty صلة الارحام_تجسيد للعلاقات

    مُساهمة  Admin الجمعة مارس 04, 2011 11:31 am

    الأرحام هم مَن ترتبط بهم بصلة القرابة والنسب، وهم على الترتيب التالي: الآباء والأُمّهات، والأجداد والجدّات، والإخوة والأخوات، والأعمام والعمّات، وأولاد الأخ، وأولاد الأُخت، والأخوال والخالات، ثمّ من يليهم من الأقرباء، الأقرب فالأقرب، ثمّ بالمصاهرة.

    والقرابة تقسم إلى قسمين: القرابة من جهة الأب، وتدعى عصبة، والقرابة من جهة الأُم وتدعى أرحام، فالعطف والطاعة واجب للعصبة والارحام، ولكنّه للأرحام أشدّ وجوباً؛ ذلك لأنّ الرسول (ص) شدّد على خدمة ذوي الأرحام، وحذّر من القصور في واجبهم.

    ولمّا كان الأب والأُم يمثلان العصبة والارحام، أمر النبي (ص) بإحترام الأُم أكثر من إحترام الأب، فقال: أُمّك، أُمّك، أُمّك، ثمّ أباك، ثمّ أدناك فأدناك، وعلى هذا فالعناية بالرحم واجبة.
    ولذا أمر الإسلام بصلة الرحم، ويعني به كلّ أُنثى لا يجوز العقد عليها، بل ويشمل الأمر بصلة الرحم، جميع الذين تربط الشخص بهم رابطة النسب.

    والحكمة من تحريم الارحام قدّسها الإسلام قبل أن تخطر في بال أقطاب الطبّ الحديث، وقد جاءت أيضاً في التوراة صريحة، إذ نرى فيها هذا الأمر مشروحاً بجلاء، ولم تأت في الإنجيل، إعتماداً على شرحها في التوراة.

    وقد اتّفق بتحريم ذوات الارحام جميع الأُمم، لكنّ القرآن والإنجيل والتوراة أعلنوا هذا التحريم وجعلوه قطعيّاً، وقد سرى هذا التحريم – ولا يزال سارياً – لدى جميع الطوائف المشتقّة من الإسلام.

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد نوفمبر 24, 2024 4:17 pm